منــتـديــآت خــــيـآلــ **

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منــتـديــآت خــــيـآلــ **

مبرررررروكـ للناجحين .. وبالتوفيق يارب للي لسا ما أخدو الشهادهـ .. وشدو حيلكم للي عندهم دور تاني >> ويارب يكون مافي أحد رسب


2 مشترك

    شظايا انثويه

    ورد المحبه
    ورد المحبه
    .-* مــرآقبـــ عآآآم *-.
    .-* مــرآقبـــ عآآآم *-.


    انثى الابراج : الحمل عدد المساهمات : 370
    تاريخ التسجيل : 20/04/2009
    العمر : 33
    الموقع : https://5aial.7olm.org
    المزاج المزاج : مبسوطه

    شظايا انثويه Empty شظايا انثويه

    مُساهمة  ورد المحبه الجمعة مايو 15, 2009 3:38 pm




    إلى مَن يَهمه أمْري .
    .... مَاذا لَو لَم يَكُن يَهمُّك / أَمْري !!!!
    [..]
    أعْتَرِف لَكَ ....
    أرْعَبَني مَا وَرد أَعْلاه !
    .
    ياااااه
    تخيَّل لَو أنَّك إكتشَفت فِي نَهاية " الأمْر " أنَّهُ لا يَعنيك !!!

    أيُّ شَجاعَة ستَمتَلِك حينهَا لتواجهْنِي بالأمر !؟
    وأيُّ ذَكاء سيستلزمكَ لتشْرَح لِي ذَلك ؟!
    وأيُّ ثَبات سَتحتاجْ لتخبرني بِتلك الفَاجِعة !؟

    *
    *


    [ أَمْرُكِ .. لا يَهُمّني ! ]

    أيُّ قَسوَة سَتجعلك تقتلنِي بِهَا وترحَل !؟
    ... وأيُّ عُمرٍ سيسعفُنِي ل أتحمَّلها !!
    [.!]

    تذكَّر
    تذكَّر
    تذكَّر


    يومًا مَا .. أسمَيتنِي [ الماء والْهَواء ]

    تذكَّر
    تذكَّر
    تذكَّر
    عِندَمَا تَستطيع الْعيش / دُوني ..
    أنَّني يومًا مَا ..
    كُنتُ لَكَ .. [ ماؤكَ .. والهواءْ ]
    [.."]



    .. وَاقع [ مُؤلم ] :
    " أن يتمنَّاك الْجَميع ......
    إلاَّ مَن تمنَّيته ! "

    .. وَاقع [ مُرعب ] :
    " أن تكُون المْقصود فِيما ورد أعلاه .....
    ولكنَّك لا تعلم ! "

    .. وَاقع [ قاتِل ] :
    " أن تكُون تعْلَم بأنَّك الْمقصود .....
    ولكنَّك تُجيد دُور التخاذل والْغباء ب براعَة ! "

    [/..]



    ... وجدتنِي أُردد بَيني وبَين نفسِي لَكَ
    فِي مساءٍ أنهكَنِي حُزنه :

    [ إنِّي غريبٌ تَعال يا سَكنِي ..
    .. فَليس لِي فِي زحامهم أَحَد ]

    لَن تَسمعنِي !
    وإن سمعتنِي ..
    ف لَن تَأتِي !!

    [!!]
    مالذِّي أحتَاجه ل أقتلك بِي !؟



    مَاعاد فِي القلب مُتَّسع لطعناتِ سكاكينٍ أُخرى ..
    ولَم تَعد فِي الشرايِين دَماءٌ كَافية ل كَي تنزف !
    ولَم يُعد بِذلكَ الْجسد رُوحًا ...
    ......... لِ تَخرُج !!

    مالذِّي أحتَاجه ل أقتلك بِي !؟

    [.؟]



    حتمًا ..
    أنت لَن تَشعر بِقيمَة مَا لَديك
    إلاَّ إذا ...
    فقَدته !!


    ف
    بربّكَ :
    لا تُجبرني على أن أُشعِركَ بِقيمتي مَعَك !


    [::]
    [ فَاصله ..]



    مُنهَكَة ..
    ولا عِلم لِي بِي !!

    أتانِي صُوت الْقَارئ هَذا الصباح مِن الْمذياع ..
    [هَل جزاء الإحسان إلاَّ الإحسان ]
    [هَل جزاء الإحسان إلاَّ الإحسان ]
    [هَل جزاء الإحسان إلاَّ الإحسان ]

    يا ألله !

    [>..]

    أنا تسوَّلت [ الحب ] منك !
    ..... ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار ب العبارة السابقة !!

    [..+]



    إحتضنتك ..
    في جوف ليلةٍ قتلني صقيعها ..
    ضممتكَ إلي .. بكل ما أُوتيت من قوَّة ..
    ضممتكَ إلي .. وكأنَّك كنت آخر ملاذ ل أضلعي ..
    ضممتكَ إلي .. برعب طفلة وجدت صدر أباها بعد فقده !!
    إحتضنتك ..
    ونسيت يومها دفء دمي في وريدك ..!
    ف مضيت دونك بااردة حد التجمُّد !!

    [..^]

    كنت أعلم ..
    في خضم غابة حُبَّك .. سيتكسَّر فأسي ..



    كنت أعلم ..
    بأنني سأخرج من حرب حُبَّك مهزومة ب إنكسار ..
    كنت أعلم ..
    بأنني سأُلقى بعد حُبَّك على أعتاب الأحساسيس ب ألم ..
    كنت أعلم ..
    وجل ما قتلني .. هو
    ............ ......... . علمي !!
    [!..]



    طيفك ..
    كان أقسى / منك !
    ... دائمًا ...
    لم يكن يداهمني سوى في لحظات إحتياجي !
    ولم يكن يفارقني سوى في لحظات ... إحتياجي !!!

    [!]

    لم أُذنب ..
    أنا لم أُذنب
    عندما ضاقت بي الأرض بما حوته
    و أتيتك ..
    أردتك منفى لي من أوطان ضياعي



    لم أُذنب ..
    أنا لم أُذنب
    عندما أخبرتك ب إنكسار الأرض بأكمله
    أنني أُريدكَ .. الآتي .. الأخير .. الخاتم .. لكل ماقد فات دونك ..
    لم أُذنب ..
    والله أنا لم أُذنب
    حتى تقتص منِّي وأُعاقب بكَ بعد أن حسبتكَ نعيمًا وجنَّة لي !



    [ أيقنت ]..
    بعد سنين عشقٍ مُخملية ..
    بأن القلب / لا يسكنه إلاَّ " رجلاً " واحد !
    يمر .. يأتي .. يرحل .. الكثير .. الكثير ..
    ولا يملأ الحيِّز بأكمله ..
    ............ ..... سواك !
    [\..]
    إرتديت .. كُل " الأقنعه " أمامكَ ..
    ل أحظى ب شرف قبولكَ لِي ..



    أنا
    ........ إفتقدتُ وجهِي يا أنت
    ولا زلت أبحث عَن قناع يرضي غرور قبولكَ لِي !

    [..]
    رجوتُكَ بربّكَ
    إن تحتَّم عليكَ فراقي ..
    إن شعرتَ بأن كل مساحات الأرض لم تعد تتسع للقاؤنا ..
    وأنَّ حقيقة الفراق .. قد غلبت ظنُّ الحب علينا !
    وب أنَّ قلوبنا قَد " تعبَتْ " تضخُّم هذا الحب بداخلها ..
    وأنَّ عقولنا قد ( ملَّت ) كبح جماح عاطفتنا ..
    وأنَّ طفل عشقنا قد مَات عطشًا ..



    رجوتُك بالله الذي أعماني بحبك عَن كُل شيء ..
    لا تلقي عليَّ بفاجعة فراقكَ وتمضي بِكَ بعيدًا عنِّي ..
    لا تتوارى خلف ظهري ل تدفن وحدك قلب إمرأةً أحبَّتك بكل عاطفة الكون

    رجوتُكَ بربك
    ... إن أتى الفراق ...
    كُن أنت كَما عرفتكَ
    حنونًا ..
    .. كُن رحيمًا
    كُن بارًا بقلبي الذي أكبركَ يومًا ما بحبك ..
    كُن أنت فَقَط ..
    وسأُنصت لكل ماستبرره .. حتى وإن كان غير مُبرَّر ..
    حتَّى وإن كان سيزمنِي عمرًا آخر لإستيعابه
    وقلبًا آخر لتحملَّه !

    صبَاح البقيَّة الباقيه من مَا تبقَّى لنا ..



    يتقاتلون بداخلي ..
    أمان .... حبك ....
    .... و
    رُعب .... فراقك ....

    ......... وأَختَنِق !

    [-..]
    والله ..
    لو وضعوا هذه الفانية ب يد ..
    ... وأنتَ بالأُخرى ...
    ل رَجحَ كفًا حمل حبَّك بداخله عَلى هذهِ الدنيا بما حوته !




    لا ترح ل ..
    ف أنا دون نبضك
    ... لا شَيء !

    [--]



    مؤلم ..
    .. أن أحد لك سكينك
    ل أقتلني بدلاً عنك ..
    .. مؤلم
    أن أُشعركَ بأنَّك لا تعنى لي الكثير
    رغم أنَّك ( كُل ) ما تبقَّى ..!
    مؤلم ..
    أن أضع رأسي على وسادتي كل يوم وأنا أردِّد :
    ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه
    ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه
    ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه
    لِ أغمض عيناي وأنا أُغالب مدامعي
    ف تغلبني لأنام باكيةً ب يُتم الكون وفَزَعه خوفًا من فراقك..
    .. مؤلم
    أن لا تشعر بمقدار " الأمان " الذي يعنيه وجودكَ أنت لي ..


    كان بإستطاعتي التلَّون بألف لونٍ ولون إرضاءً لغرور شرقيتك
    ولكنك الوحيد الذي بدلت لأجله جلدي
    ( الوحيد )
    الذي أقف أمامه " أنا " فقط
    عارية من كل ما قد يحجب حبي لك عنك ..
    متجردَّة من كل كيد نُون النسوة ..!!

    [.!!]


    بتُّ أضيق ذرعًا من حبُّك
    وأختنق أختنق أختنق
    وأنت هُناااك
    لا تشعر بإختناقي ..
    ولا تشعر بأي شيء ..
    عدا نفسك !

    يا أنت

    من تراه أخبرك بأننِّي أحببتكَ إلى الدرجه التي جَعَلَتْنِي أغفر لك مالا يغتَفر
    ف أتيتني تُلقي عليَّ ب مالا يغتَفر !؟

    ومن تراه أخبرك بأنني متعلقةً بك إلى الدرجة التي جعَلَتْنِي أُفطم منك عن جميع الرجال
    ف أَمِنتَ مكر فراقي لَك ؟!

    يا أنت

    كُنتُ قبلك جميله
    كنتُ قبلك بريئه
    كنتُ قبلك نقيَّه

    بربُّكَ مالذِّي تبَّقى بي لتقتله !!


    يقولون .. ب " أن كثرة تمنِّي الشيء ..
    قادر على جلب النحس به بعدم الحصول عليه " ..!
    وأنا تمنيتك مثلما لم أتمنى شيئًا على هذهِ الأرض ..
    تمنيتُكَ .. جدًا ..
    تمنيتُكَ .. كثيرًا ..
    تمنيتُكَ .. حقًا ..
    تمنيتُكَ .. صدقًا ..
    تمنيتك ..
    بل لم أتمنى شيئًا .. سواك ..!!
    فهل كان ينبغي علي أن أزهد بِك
    أضعك على رف الممكن المستطاع ..
    أهملك في الزحام ..
    ل أحصل عليك ولا يطردك عنِّي .. سوء الحظ !؟

    يومًا ما ..
    ستفارقني ب ملء إرادتك لتقترن ب سواي ..
    سأكون حينها أكبر ..
    أجمل ..
    أَنضَجْ ..
    أحلى ..
    أشْهَى ..
    .... " وحيدة كالموت " ....
    وسيقرنونني بسواك .. بملء إرادة القدر ..
    حينها ..
    ( هل سأكون خائنة لك ؟ )


    يومًا ما أقسمتَ بأنَّك تحبني ..
    ويومًا ما أقسمتَ بأنك لن تتركني ..
    ويومًا ما أقسمتَ بأنني منك ..
    ويومًا ما أقسمتَ بأنني أنت ..
    ويومًا ما أقسمتَ بأنك لا تطيق فراقي ..
    ويومًا ما أقسمتَ بأنني دنياك وعالمك وكل ماهو لك ..
    .. أقسمتَ .. وأقسمتَ .. وأقسمتَ ..
    .. وخُذِلتُ مِنك ..
    .. خُذِلتُ مِنك ..
    .. خُذِلتُ مِنك ..
    ف هل كنت رجلٌ كثير القسم ؟!!
    أم أنا من كانت ال مرأة كثيرة التصديق ؟!

    ..[ فاصله ]



    أنا لم أحبك .. ك رجل ..
    حتى إذا ما ذهب " رجُل " أتى غيره ..
    أنا أحببتك .. ك وطن ..
    ف كيف ل ( وطنٍ ) أن يذهب منِّي ..
    ويأتي غيره ؟!

    تُرى أين أنا منك ؟


    بيننا ..
    بحار .. وصحاري .. و " مسافااات " لا تُقاس ولا تُقدَّر ..
    بيننا ..
    عادات وتقاليد .. و جُيوووش إختلاف ..
    بيننا ..
    سماوات إبتعاااد وغيوووم فراق .. وحسُّاد كُثُر ..
    بيننا ..
    شعرة حظ .. تكادُ أن تُقطَع أو أن يقتلعها [ القَدر ] بطريقه ..!!
    بيننا ..
    " غصَّة " ورغبة .. وحُلُم ..وجثة أمل تُنْهَش ..
    بيننا ..
    حاجب رعبٍ وحِجَابُ خَوف ..
    بيننا الكثير من ما يفرِّق
    ولكن
    يجمعنا ( الحب ) ..
    ف أين أنا منك يا ترى ..؟

    :

    أجبني !

    رفعت كفهَّا طفلة هذا الصباح وسقطت منها عيناها بكاءً وخوفًا ..



    اللهم إنِّي أسألك أن لا تفجع قلبي عليه

    اللهم إرحم ضعفه
    اللهم إرحم ضعفه
    اللهم إرحم ضعفه

    يارب

    خذ عمري وأمدده بأمنك
    وعافيتي وأمدده بسترك
    وأنفاسي وأمدده بقوِّة من عندك ..
    :

    اللهم إنِّك تعلم بأنهَّا أحبته ب [ طُهر ] هذه الأرض
    اللهم إنِّك تعلم بأنهَّا أحبته ب [ صدق ] هذه الأرض
    اللهم إنِّك تعلم بأنهَّا أحبته ب [ عاطفة ] هذه الأرض
    و وحدك العالم بالقدر الذي تأمن به معه ..
    و وحدك العالم بأنَّه " كُل شيء " لها ..
    اللهم إنِّي أسألك أن لا تسلبها إياه فيُسلب منها أمانها ..
    اللهم إنِّي أسألك أن لا تسلبها إياه فيُسلب منها أمانها ..
    اللهم إنِّي أسألك أن لا تسلبها إياه فيُسلب منها أمانها ..
    :

    يارب

    ما كُنتُ أواجِه بِك ..
    النفس ..
    ولا العقل ..
    ولا الناس ..

    ... وأعلم ب أنَّك تحبني ب [ صدق ] ..!
    صلبةٌ ك "حَجَر " ..
    ولكنَّي كُلمَّا مَر ( طيفكَ ) ..


    [ كُسِرتُ ] ..!!!!!


    هكذا أنا معك ..
    واقعةٌ في " المنتصف "
    لا سماء لي أُحلِّق بها ..
    ولا أرضٌ لي [ تضُّم ] وقع خطاي ..!

    هكذا أنا معك ..
    تجلدني " سياط الواقع " ..
    ف لا أعلم إن كان يحق لي ممارسة [ الحُلم بك ] ..
    أم هُو محرَّمٌ لي معك ..!

    هكذا أنا معك ..
    حملت منك ب آلاف " أجنَّة فرح " ..
    أجهضهُم [ رحِم الواقع ] ..!

    هكذا أنا معك ..
    كُل ما يجمعنا .." حفنة ذكريات "
    أبَا أن يحرقها جمر [ خذلان الوعود ] ..!

    هكذا أنا معك ..
    هكذا أنا معك ..
    هكذا أنا معك ..

    ورق ..
    .. يومًا ما ..
    س يحترق ..!
    ...........
    همس الليل
    همس الليل
    .-* مــرآقبـــ عآآآم *-.
    .-* مــرآقبـــ عآآآم *-.


    انثى الابراج : الدلو عدد المساهمات : 309
    تاريخ التسجيل : 17/04/2009
    العمر : 34
    الموقع : خيال
    المزاج المزاج : رايقه

    شظايا انثويه Empty رد: شظايا انثويه

    مُساهمة  همس الليل الأحد مايو 24, 2009 9:40 pm

    مَاعاد فِي القلب مُتَّسع لطعناتِ سكاكينٍ أُخرى ..

    ولَم تَعد فِي الشرايِين دَماءٌ كَافية ل كَي تنزف
    !

    ولَم يُعد بِذلكَ الْجسد رُوحًا ...

    ......... لِ تَخرُج !!

    مالذِّي أحتَاجه ل أقتلك بِي !؟


    يا الله مو قووويه اال قووويه بجد روووعه

    الله يعطيكي الف عافيه يارب


    تقبلي مروري ,, هموووسه ,,

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 6:05 pm